رابطة تنمية المواهب الأدبية في الوطن العربي

 *أكتب جميلا* ــــــــــــــــــــــــــــ أُكتــــب جميلاً لتبقى بين من ذكروا وانثــــــر جميلاً ليبقى بعـــــدك الاثرُ كـــن كالنسيــم إذا مـــامــــر تعشقهُ كل النفـــوس ومـــــنه العطر ينتشر كن بالتسامح مثل الغيث حيث همى. تنمـــــو ورود وزرع أخضــر نضـــــر كن بالنـــــقاءِ كعذب الماء إن ظمئت أرض سقاها بحـــــبٍ فانجلى الكدرُ كـــن انت أكبر من أحقاد من حقدوا وكن صبوراً سيجزي الله من صبروا حلــــــق بدنيــــاك حباً للجميع وكن للصدق رمزا فأهل الصدق قد ظفروا لكــــي تعيش بنور اللـــــه في زمنٍ عـــزَّ الوفــــــــاءُ به والاصدقا ندروا واحفـــــظ أخــــاك بغيبٍ ولتكن معه عند الشدائد حيــث الخطب والخطرُ واستر عيوباً تبـــــــــدت للعيون فقد  تلقى من اللــــه سترا وعد من ستروا أوقفت للحـــــب والأوطـــان قافيتي ففيهما طـــاب للأقــــــــلام ماسطروا *✍ابوفارس المخلافي*

 *حروف مبعثره* تلتهب المشاعر المُحتدمة في خُضم قسوة الحياة بداخل حِمم القسوة الموقوته للأنفجار في بركان النفس. قد تنتابك مشاعر الفقد والحنين لزمن، لأشخاص، لمواقف مضت وأنتهت، وتبخرت الذكرى في سماء الألم، قد تفتقد لنفسك يوماً ما، فقد تتيه عليك في صحراء الفقد، قد تضيق أنفاسك وتشعر بالأختناق فتدع الدموع هي التي تتُرجم الألم. سيغزوك الشوق لأيامك الضالات، وستنهال على صدرك شديد الضربات، وستيقن حتماً بإنهُ لا بد من تجلـّدك، لا بُد من تحليك بالصبر، لابُد من الوقوف مُجدداً والتجلّد المحمود، ورسم المستقبل المشرق القادم على سحابة من نــور. *سفيرة السلام* *د. منى الزيادي*

 . 💔🇵🇸💔 *ماذا أقــول* ماذا أقــول وصوت الفأل قد أفلا وكدت أفقد في عصر الأسى أملا ماذا أقــول وليل الجـــور يحكمنا وكل هــولٍ بأرض الشام قد نزلا وهل يطيب لذي عقلٍ وذي أدبٍ لذيذُ نومٍ ويهوى العشق والغزلا فغزة اليوم من جــوعٍ ومن وجعٍ  تموت قهرًا وعنها البؤس ماارتحلا فكيف يهنأ من طابت مطاعمهم وفيهمُ من لعشب الأرض قــد أكلا أين المروءة هل ماتت ضمائرنا؟ أين الذي للإبا والعز قـــد حملا؟ عارٌ على أمـــةٍ في اللهو غـارقةٌ ولا نـرى من قيادات الخنا خجلا   فمن لغــزةَ غيــر الله ينصــرها هو الحسيب سيخزي من لها خذلا *أبومالك* خالد مسفر 💔💔💔 .

 ............... نداء أمل..  لا زال صمتي يناديني دونما مللا...  ويشنرُ الشّوق في أحشاء من نزلا..  ويرسمُ الورد في أحلام ذاكرتي..  ويزرعُ الحب في قلبي مع الأملا. ويعتلي ظهر روحي كي اثور غداً..  لكي يصير الظلم دوماً يشتكِ العدلا.. إنّي بلا وطنن والارض تنكرنا..  والقدسُ يحتلها منات أو هبلا..  صارت معالِمُنا في كل زاويةٍ..  ثلكى وتحلُمُ يوماً أن ترى رجلا..  وغادر النصر من أنحنا مملكتي...  وخيم الذل فينا وقال وافتعلا..  .. وقبر خالد.. لو تدريني سيدتي..  قد ذاق ذلاً ولكن جائهُ البطلا..  ؛ ستُشرقُ الشمسُ؛ يوماً من مشارقنا..  ويغربُ الذل من أرضي بلا جدلا..  ويزهرُ الحب في أحشاء من عشقُ..  وينثي البدرُ حتى يرسل القبلا.. ويبدأ الكون بالتصفيق يُسمعُني..  ما كان يخفيهِ في أعماقهِ الأملا.. وترقصُ الشمسُ في قلبي وأوردتي.  وتطربُ الروح حتى ينتتشي الجذلا..  ويصرخُ البحر ُ بالأمواجِ مبتسمً..  جاء الربيع فهبوا واغسلوا الزللا.. ...... ✍️ماجد محمد علي 🇾🇪

 ياساجي الطرف ساجي صار مكتحلا في مقلة الليل بات الشوق معتقلا نظمت حرف قصيد في مفاتنها وأدركت من عجاج العاشقين بلى ليلاي فيها من الأوصاف ما وصفوا كأنها غصن بان هام وارتحلا فأين مني دروب أرهقت جسدي  عد بي إلى حيث ليلى تنظر الأملا فكل يوم مضى من دونها هزل فكيف أحياء بقلب يرفض الهزلا  هي ألحياة وما فيها لها وبها والحميري بليلى ينظم الغزلا ابو جلال الحميري

فجرُ البشائر... لا همّ في الكونِ يبقىٰ أمرُه جللا  وإن تعاظمَ حتىٰ( يُبركَ الجبلا) مهما يطولُ امتدادُ الليلِ يعقُبه  فجرٌ يزيلُ الأسىٰ والسقمَ والمللا (الهمُّ كالسيلِ) لكِنَّا نُبددُه بكلِّ فألٍ ونمضي ننشدُ الأملا وبعد سودِ الليالي بهجةٌ ورضى يقولُ مرحىٰ وللأفراحِ حيهلا فكم رأينا من الأحزان جاثِمة علىٰ الصدورِ وكانت حادثًا جللا سيشربُ القلبُ أقداحًا مُعتقة من البشائرِ حتىٰ ينتشي جَذلا ما خابَ عبدٌ إلىٰ الرحمن وجهته له فؤادٌ بحبلِ الخالقِ اتصلا وعدٌ من اللَّه، حاشا أن يبدِّلَه دستورُ حقٍ ولن نرضىٰ له بدلا ✍🏻 ضاديَّة الهوىٰ.    ياسَمين الحمَّادي. https://t.me/Dhadit_AlhaWa

 . *عشقٌ رغم الجراح* في مـوطـنـي تائِهٌ والليلُ مُـتَّـكِئٌ على جراحي وقلبي ينزفُ الوجلا وبسمتي قد تلاشت في المدى زمنًا حتَّى تراءيتُ وهمًا ليـسَ مكتملا في غُربةِ الروحِ أحيا دونما أملٍ  وأستـقي الحُـزنَ والآلامَ والعِللا يسـامـرُ الـهـمّ أفكـاري وأخيلتي حتّى غدا يرهقُ الأحداقَ والمُقلا وباتَ حلمـي على أعتاب هاويةٍ يرنو إلى الموتِ لكن لا يرى السُّبُلا يستصرخُ القوم في حيَّ على وطنٍ لكنَّهُم بعثروا الألـفـاظَ والجُملا فصرتُ أشكو ضياعي في رُبا وطنٍ عـشـقـتُـهُ، لستُ أهوى غيرَهُ بدلا أغازلُ النورَ من جنحِ الدُجى وجِلًا وأرشفُ الحزنَ وحدي أرقُبُ الأملا لكنَّني رغم جرحي صرتُ أعشقُهُ نبضًا، وأنظـمُ فيهِ الشـعـرَ والغزلا . *أ. معين العودي*